أحبكم أيها الشباب حباً خاصاً لأنكم وصية رسول الله (ص) لقوله (أوصيكم بالشباب خيراً , فأنهم ارق أفئدة ) وأنقى نفوساً لأنكم مازلتم قريبين إلى الفطرة لم تلوثكم الذنوب كثيراً كما أنكم نشأتم في ظل الصحوة الإسلامية المباركة التي اتسعت في العقدين الأخيرين ووسع مداها سيدنا الشهيد الصدر الثاني (قده) بحركته الإصلاحية العظيمة وكان ثمنها غالياً بدمه هو والدماء الطاهرة للشهداء الأبرار.
القسم الثقافي والإعلامي لمكتب جماعة الفضلاء في الديوانية