كلما كانت شريحة الشباب بخير وصلاح وفاعليه ووعي والتفات لما هو مهم كانت ألامه جميعاً بخير وصلاح لأن فيكم الطاقة والحيوية والحماس والاندفاع والتفاعل والعاطفية والحب والمودة والصدق والإخلاص والتواضع فكل هذه الخصال الحميده تجدها عند الشباب لذا تجد الاستجابة الفعالة للدعوات الاصلاحيه –كرسالة الإسلام_ أكثر ماتكون بين الشباب وان النهوض بواقع ألامه والأخذ بيدها في مواجهة التحديات إنما يكون على يد الشباب
القسم الاعلامي والثقافي لمكتب جماعة الفضلاء في الديوانية/سلسلة أقوال